شعر اجتماعي

أنا وفاطمة والمكفهرة

أنا وفاطمة والمكفهرة قصيدة بالفصحى للشاعر الحطيئة الشامي (عمر أبو عساف) يروي فيها الشاعر موقف حصل معه، أما المكِفهرة فهي الموظفة التي أوقفت أوراقي بدون سبب و أما فاطمة فهي المحامية النشيطة جدا و الذكية جدا التي ساعدتني لأتجاوز عقبة التعامل مع موظفة صعبة جدا.

أنا وفاطمة والمكفهرة

 

قد جاوزتْ كل الخطوط القاتمة…..

وأغلقتْ كل النوافذِ قاطبة….

وباغتتني…. انتظرْ..

***

قد أرجعتني في المدى ..

خمسينَ عاما للورا…

وأنا المهاجرُ و المشتتُ في الفنا..

لم يبقى لي غيرَ الأملْ…

وغيرَ وجه فاطمة..

****

وفاطمة…

قالت ليَ … لا تنكسرْ

جئنا هنا كي ننتصرْ

وبعدها جاء الخبر والخاتمة …

***

كانت سعيدة الخاتمة

مثل وجه فاطمة

شكرا لك يا فاطمة.

#الحطيئة_الشامي

Please follow and like us:

Facebook Comments

اترك تعليقاً